ضرب هذا المثل .. عندما قوافل الجهاد والاستشهاد تمضي للجهاد في سبيل الله .. والمثبطون المرجفون ينادونهم من جنبات الطريق أن إلينا .. يشككونهم بشرعية وجدوى جهادهم ..
فيقال لهم حينئذٍ: القافلة تسير والكلاب تنبح ..!
عندما تمضي قوافل الشهداء إلى ربهم بنفس راضية مرضية .. ثم يأتي المثبطون من حولهم يقولون: لو بقوا هؤلاء عندنا لما قتلوا .. لو أصغوا إلينا وإلى نصائحنا لما قتلوا .. ويتموا أطفالهم .. ورملوا نساءهم ..
فيقال حينئذٍ: قافلة الحق تسير .. وكلاب الباطل والإرجاف تنبح !
عندما يمضي الحق إلى غاياته بثبات ويقين .. ومن دون أن يعير الباطل التفاتةً أو نظرة .. ثم تأتي قوافل النفاق والإرجاف لتنبح وتشكك في الحق وغاياته .. وتنفر الناس عنه ..
فيقال حينئذٍ: القافلة تسير والكلاب تنبح ..!!
عندما يُحاول أهل الباطل ـ بكل تشعباتهم ومذاهبهم ـ ثني المسلم عن الحق الذي هو عليه ..
فيقال: القافلة تسير والكلاب تنبح ..
وما أكثر الكلاب التي تنبح في زماننا هذا!
فيقال لهم حينئذٍ: القافلة تسير والكلاب تنبح ..!
عندما تمضي قوافل الشهداء إلى ربهم بنفس راضية مرضية .. ثم يأتي المثبطون من حولهم يقولون: لو بقوا هؤلاء عندنا لما قتلوا .. لو أصغوا إلينا وإلى نصائحنا لما قتلوا .. ويتموا أطفالهم .. ورملوا نساءهم ..
فيقال حينئذٍ: قافلة الحق تسير .. وكلاب الباطل والإرجاف تنبح !
عندما يمضي الحق إلى غاياته بثبات ويقين .. ومن دون أن يعير الباطل التفاتةً أو نظرة .. ثم تأتي قوافل النفاق والإرجاف لتنبح وتشكك في الحق وغاياته .. وتنفر الناس عنه ..
فيقال حينئذٍ: القافلة تسير والكلاب تنبح ..!!
عندما يُحاول أهل الباطل ـ بكل تشعباتهم ومذاهبهم ـ ثني المسلم عن الحق الذي هو عليه ..
فيقال: القافلة تسير والكلاب تنبح ..
وما أكثر الكلاب التي تنبح في زماننا هذا!